تغلبني
كم ذا أقول : غدآ ياأم ألقاك..
كم ذا أرقت وليلي طال من ألم
شوقآ لعينيك ما أحلى محياك
كم قد كتمت عن الأحباب حشرجة
كم قد ضحكت وقلبي موجع باك
كيف السلوّ ولم أسعد برؤيتها
كل الأحبة جاءوا أين عيناك !
هل أخبروك بأن السجن أصبح لي
مأوى, وقد كنت أرعى في حناياك ؟
هل تعلمين بأني ها هنا أرق..
من يوم أن حرمت عينيّ عيناك ؟؟.
منقووووووووول